فكيف على الفلسطينيين التعبير عن مأساتهم، أم إن على مأساتهم أن تختفي، لأن هناك حكاية أكبر ُصنعت في أفران العنصرية الأوروبية، ولذا على الضحية أن تخرس وتقبل بفنائها المتدرج على يد مَن يدّعي أنه وريث ضحايا الهولوكوست؟ لقراءة المادة يرجى الضغط على الصورة [3d-flip-book mode=”thumbnail-lightbox” urlparam=”fb3d-page” id=”4023″ title=”false” lightbox=”dark”]
أقرأ المزيد »